في زمن السياسة العرجاء، هل من مغيث؟

في زمن السياسة العرجاء، هل من مغيث؟

البرلمان يتحول إلى مسرح للعرائس يديره مخرجون من وراء الستار.

أين هي الشفافية التي طالما نادينا بها؟ أين هي المحاسبة التي كانت شعار كل حملة انتخابية؟ النائب الذي كان يوماً مصدر ثقة، أصبح اليوم مصدر خيبة. يرفض التحقيق في الوضعية الأمنية الخطيرة،

وكأنه يقول للشعب”نم قرير العين، فأمنك ليس من أولوياتي”.

هل أصبح نواب الشعب ضد أمن الشعب؟

الأمن ليس مجرد كلمة تُردد في الخطابات، إنه السقف الذي يحمي الأحلام والأمان.

لماذا رفض البرلمان إجراء تحقيق في الوضع الأمني برأيكم؟

بقلم : محمدسالم ابه