حسم المصير، رهن بتصحيح و ضبط ساعة الفعل الوطني
نحتاج وطنيا، لوقفة وطنية مع الذات الوطنية في إطار مظلة ندوة سياسية وطنية حاضنة لكل إطارات و نخب الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء و وادي.
للإجابة على أسئلة التحديات و الاختلالات و الانتظارات الوطنية ……
في إطار معادلة وطنية ناديت بها من سنوات
لتلمس عبور وطني آمن و مؤتمن للعبور السياسي الوطني من الانسداد الحاصل، عبر معبر حتمي و اوحد، لجهة معادلة ثلاثية:
{ المصارحة و المصالحة و التصحيح }.
على اعتبار ان:
حسم المصير، رهن بتصحيح و ضبط ساعة الفعل الوطني !!
و على اعتبار ان:
الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء و وادي، ظاهرة وطنية إذا صلحت الظاهرة صلحت المرحلة! ؟
☆ على اساس، رؤية وطنية جريئة متماسكة تناغم جبهات الفعل الوطني و تقطع مع التيه و الفساد و الاخخختلال الذي أثمر معادلة الخطر، لجهة ان:
(عمر الاحتلال و رهانه، أضحى رهن بمنسوب الاخختلال) !؟
☆ و بالتالي، ضبط توقيت فعلنا السياسي الوطني العام، على رقاصي:
■ الوحدة الوطنية.
■ الإجماع الوطني.
☆ عبر معبر التدرج الصادق و الواثق من خلال ثلاثية:
● المصارحة (إستنطاق وطني صادق طلائعي واقعي عملي و علمي)
● المصالحة (الرجوع للمنطلقات + تمحيص المشتركات
- المصالحة مع الذات الوطنية).
● التصحيح ( تصحيح المراهنات و المقاربات، و ترتيب ترابية الاهداف و الأولويات).
☆ لضمان:
○ الاقناعية و الاحتضان و الطمأنة.
○ صنع المراكمات المكاسبية المرجحة في ميزان الصراع.
رابط التدوينة على الفيسبوك هنا
بقلم المقاتل و الكاتب الصحراوي: أندكسعد ول هنان