المناضل و الناشط الوطني الصحراوي: محمد ول البيكم في إطلالة هامة عميقة طلائعية وطنية صحراوية نادرة
![المناضل و الناشط الوطني الصحراوي: محمد ول البيكم في إطلالة هامة عميقة طلائعية وطنية صحراوية نادرة](https://elmujaym24.com/wp-content/uploads/2023/10/FB_IMG_1696100610973.jpg)
في زمن القصور الذاتي و الاختلالات و الاختزال الواهن في سقوف الذاتيات المدمرة !!!
إطلالة تحليلية راقية و نصيحة وطنية سامية صادقة، تظهر حقيقة مستوى طلائعية الوعي و الذوباب الصادق في تجسيد معاني و دلالات:
- الإيمان الوطني بالشعب الصحراوي
- و التمسك بالجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء و وادي الذهب (FRENTE POLISARIO) ممثلا شرعيا وحيدا و اوحدا، و وسيلة العبور السياسي الوطنية المؤتمنة على المسار و المصير، لبلوغ التطلعات الوطنية الجماعية و الإجماعية للشعب الصحراوي في تجسيد الدولة الوطنية الصحراوية المستقلة { الحاضنة العادلة و المطمئنة}
لكل كل كل الشعب الصحراوي.
و الحث على ضرورة المراجعات الوطنية المطلوبة
و الضرورية، للرحيل عن الاعطاب و الاختلالات و الخروج من دوامة التيه الجهنمية !!
و خلق ديناميكية الوثوب و التوثب الوطني المطلوب و الضروري، الذي يقطع مع الوهن و الأوهام و التوهين و التشرذم !!
كلمة وطنية تاريخية تجمع بين التحليل العميق و الفهم الدقيق، من ديدن إعتمالات و《حك إسفلاااان》العطاء الوطني الذي لا ينتظر المقابل ( الذي اصبح مطلب و شرط البعض للأسف الشديد) !!
كلمة بكل حمولة و تجليات الوعي السياسي الثوري الطلائعي و الغيرة الوطنية الصادقة و《ألمستهدية》و الفهم العميق للتحديات و التعقيدات التي تحيط بالقضية الوطنية جهويا و دوليا، و الوعي الثوري الراقي لتضاريس الجيوبوليتيك و تقاطعات المصالح و الأجندات !؟
و القدرة الكبيرة على الإبداع في تلمس المسالك و الخطط و الاساليب التي تحصيل مكاسب الترجيح في ميزان الصراع مع الاحتلال و تحقيق التطلعات في الحرية و الاستقلال ….
تحية وطنية عالية لهكذا وعي و قدرة و صدق وطني نادر في زمن《ألجدب》و التيه و التسطيح و التصحر و التسفيه
و عبثية《أرفووود لمنااااور》 …….
بقلم: اندكسعد ول هنان