المناضل و الناشط الوطني الصحراوي: محمد ول البيكم في إطلالة هامة عميقة طلائعية وطنية صحراوية نادرة

المناضل و الناشط الوطني الصحراوي: محمد ول البيكم في إطلالة هامة عميقة طلائعية وطنية صحراوية نادرة


في زمن القصور الذاتي و الاختلالات و الاختزال الواهن في سقوف الذاتيات المدمرة !!!
إطلالة تحليلية راقية و نصيحة وطنية سامية صادقة، تظهر حقيقة مستوى طلائعية الوعي و الذوباب الصادق في تجسيد معاني و دلالات:

  • الإيمان الوطني بالشعب الصحراوي
  • و التمسك بالجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء و وادي الذهب (FRENTE POLISARIO) ممثلا شرعيا وحيدا و اوحدا، و وسيلة العبور السياسي الوطنية المؤتمنة على المسار و المصير، لبلوغ التطلعات الوطنية الجماعية و الإجماعية للشعب الصحراوي في تجسيد الدولة الوطنية الصحراوية المستقلة { الحاضنة العادلة و المطمئنة}
    لكل كل كل الشعب الصحراوي.
    و الحث على ضرورة المراجعات الوطنية المطلوبة
    و الضرورية، للرحيل عن الاعطاب و الاختلالات و الخروج من دوامة التيه الجهنمية !!
    و خلق ديناميكية الوثوب و التوثب الوطني المطلوب و الضروري، الذي يقطع مع الوهن و الأوهام و التوهين و التشرذم !!

كلمة وطنية تاريخية تجمع بين التحليل العميق و الفهم الدقيق، من ديدن إعتمالات و《حك إسفلاااان》العطاء الوطني الذي لا ينتظر المقابل ( الذي اصبح مطلب و شرط البعض للأسف الشديد) !!
كلمة بكل حمولة و تجليات الوعي السياسي الثوري الطلائعي و الغيرة الوطنية الصادقة و《ألمستهدية》و الفهم العميق للتحديات و التعقيدات التي تحيط بالقضية الوطنية جهويا و دوليا، و الوعي الثوري الراقي لتضاريس الجيوبوليتيك و تقاطعات المصالح و الأجندات !؟
و القدرة الكبيرة على الإبداع في تلمس المسالك و الخطط و الاساليب التي تحصيل مكاسب الترجيح في ميزان الصراع مع الاحتلال و تحقيق التطلعات في الحرية و الاستقلال ….

تحية وطنية عالية لهكذا وعي و قدرة و صدق وطني نادر في زمن《ألجدب》و التيه و التسطيح و التصحر و التسفيه
و عبثية《أرفووود لمنااااور》 …….

بقلم: اندكسعد ول هنان