المكاشفة في الإعلام ومصارحة المواطن…! او حكاية لمرابط أللي يأمر بالطهارة ولايمس الماء.
بحسب زعيم التنظيم السياسي فإن الخبر الوطني والمعلومة الرسمية في الحركة حق حصري لوسائل الإعلام الرسمية. قبل ايام يكون المواطن الفضولي والمتابع المهتم قد لاحظ ميلاد موقع يقال له “التحرير”اغلب مواده الآن تعتمد على انتاج فيديوهات قصيرة محملة بتصريحات بعض القيادات. اخرها يحكي عن يوميات سائق “كوبة “. فاين عين زعيم الحركة مما يخرج من “قبيبات “امانة التنظيم وماخفي أعظم بالاستقصاء هل يعلم حبيبنا المواطن أن التحرير هذا يخرج من مشكاة التنظيم السياسي. هذا اول فزات النيرب ثانيا منذ سنوات تعرف الساحة موقع إسمه صمود ينشر اخبار وطنية حصرية بما فيه اسرار تحركات الدبلوماسية الصحراوية فيها من السبق مالاتعلمه وكالة الأنباء الرسمية . الموقع يازلمه ما”يقزن”بمعنى كل اخباره وراءها قيادات وازنة في امانة الحركة وحكومة الدولة . فأين ثقافة الدولة وتنزيل “البركة”في اعلامنا الرسمي مما ينشر هذا الموقع القيادي.ثالثا تعرف الساحة موقع فضائحي تافه يدعى زورا “صوت الوطن ” اخباره اغلبها من وثن الأمن ومن هيئة تحرير التي خطها وريحتها اشبه ب”بالخراجة” ومن تتبع آثارهم يديره مجموعة كبيرة من إطارات الحركة. مايسمى اعلاميين وحقوقيين ووزراء. صوت العفن الذي يخرج من خاصرة القيادة بلا شك. ويحاول الاستفراد باخبار “لكذيب لحمر”عن الهوس بالمخابرات المغربية وزعم كشف شبكاتها في المخيم واساليبها في تضليل المواطنين و”خرطي”حروب الجيل الخامس ولد عم الطابور. هذا الموقع القيادي الذي ينشر حتى ادق خصوصيات المعتقلين في سجن الذهيبية وراءه بلا منازع اعضاء بارزين في الحركة والدولة والامن. فاين امانة التنظيم عن هذا. رابعا توجد مواقع الكترونية صحراوية يمولها وزراء من الخلف والغريب أن بعضها هيئة تحريره أن كانت موجودة فعلا كلها من قبيلة وحدة. زيتنا في ادقيقنا .وهذه المواقع ينشر لها التنظيم “لفراش” لان اخوتها فغزيالمصارحة والمكاشفة في الإعلام الصحراوي ستكشف للمواطن في المخيمات الأيادي الآثمة لبعض القيادات الصحراوية التي تستغل مناصبها وتسرق امكانيات الدعم لانشاء وتمويل مواقع خاص بها .تكون هي في خلف الكواليس وتترك ذبابها يتقدم تحت مسمى تقديم خطوة للمواطن. كم موقعا الكترونيا صحراويا يعرف المواطن هيئته تحريره بشكل شفاف ومن يموله وكيف يحصل على المعلومة قبل إعلام الحركة. اللي ري اعليك رأي شوف رقبة امراحواا.